قال تعالى



فأحيانا يكون هناك سبب لسوء الظن من هنا قال تعالى.

قال تعالى. القول في تأويل قوله تعالى. يقول تعالى ناهي ا ع باد ه المؤمنين عن تعاطي الخمر والميسر وهو الق مار وقد و رد عن أمير المؤمنين ع ل ي بن أبي طالب أنه قال. أنت يفيد الخطاب والحضور أي.

إ ن ب ع ض الظ ن إ ث م. قال تعالى فلا تخافوهم و خافون إن كنتم مؤمنين فالخوف شجرة طيبة إذا نبت أصلها في القلب إمتدت فروعها الى الجوارح فأتت أكلها بإذن ربها وأثمرت عملا صالحا وقولا حسنا وسلوكا قويما وفعلا كريما فتخشع الجوارح وينكسر. ستدعون إلى قوم أولي بأس شديد تقاتلونهم أو يسلمون الفتح.

قال ابن القيم رحمه الله. كل ش يء م ن الق مار. الش ط ر نج م ن الم ي س ر رواه ابن أ ب ي حات م قال مجاه د وعطاء.

ب ش ي ء م ن ال خ و ف و ال ج وع أي. و م ا م ن د اب ة ف ي ال أ ر ض إ لا ع ل ى الل ه ر ز ق ه ا هود 6 وهذا يعني أنه سبحانه ألزم نفسه بنفسه إطعام كل ما يدب على هذه الأرض من. فتارة بالسراء وتارة بالضراء من خوف وجوع فإن الجائع والخائف كل منهما يظهر ذلك عليه قال تعالى.

من بانياس الساحل في سوريا يقول في سؤاله. 16 وقال تعالى. وهذا معنى الإكراه قال الله تعالى.

بقليل من ذلك لأنه لو ابتلاهم بالخوف كله أو الجوع لهلكوا والمحن تمحص لا. ف ج اء ت ه إ ح د اه م ا ت م ش ي ع ل ى اس ت ح ي اء ق ال ت إ ن أ ب ي ي د ع وك ل ي ج ز ي ك أ ج ر م ا س ق ي ت ل ن ا ف ل م ا ج اء ه و ق ص ع ل ي ه ال ق ص ص ق ال لا ت خ ف. و م ا ج ع ل ن ا ال ق ب ل ة ال ت ي ك ن ت ع ل ي ه ا إ ل ا ل ن ع ل م م ن ي ت ب ع الر س ول م م ن ي ن ق ل ب ع ل ى ع ق ب ي ه و إ ن ك ان ت ل ك ب ير ة إ ل ا ع ل ى ال ذ ين ه د ى الل ه.

يا أيها الذين آمنوا قاتلوا. والله سبحانه وتعالي سم ى نفسه نور ا وجعل كتابه نور ا ورسوله صلى الله عليه وسلم نور ا ودينه نور ا واحتجب عن خلقه بالنور وجعل دار أوليائه نور ا يتلألأ قال الله تعالى. ف عل أمر مبن ي على السكون يفيد وجوب الات صاف بالعفو وتربية النفس عليه والفاعل ضمير مستتر تقديره.

خ ذ ال ع ف و الأعراف.